حلب أمّ الدنيا
لـ شاهين بكر سويركلي ترجمها عن الكردية أحمد قطو. لم أزر حلب منذ مدة طويلة، ففي ريعان شبابي كنت طالباً في مدارسها, و قضيت أياماً رائعة في ربوعها, في تلك الأيام كانت حلب مدينة نظيفة و جميلة, أو هكذا كانت تبدو لي,كان المسنّون عندنا يصفونها: “حلب أم الدنيا”. سنحت لي الظروف بعد سنوات طويلة…