مناهج التعليم الكردية في الإدارة الذاتية

..على الغلاف الداخلي من جميع الكتب عبارة ترجمتها ( تم إعداد هذا للكتاب من قبل لجنة الكتاب في غرب كردستان بالاستفادة من كتب ” مخمور ” ) و”مخمور” بالطبع ليست دولة مستقلة ولا إقليماً مستقلاً بل هي كما يعرف الجميع مدينة صغيرة ضمن إقليم ” كوردستان العراق ” الذي كان من الواجب ذكره كنوع من إبداء الاحترام والاعتراف..

قراءة المزيد

مم وزين بالنسخة السريانية .. لغز يحتاج إلى حل أكاديمي

.. هل النص السرياني هو نص مم وزين الكردي بالأحرف السريانية أم أنه ترجمة بدوره للنص الكردي؟
هل من ترجم النص العربي بجانب النص السرياني هو الشخص نفسه أم أن هناك من ترجم إلى السريانية أولاً ثم ترجم النص إلى العربية أو بالعكس؟ ..

قراءة المزيد

مرض “السايكس- بيكوية” لنخب شرق اوسطية

… ويفضل الاسلاميون تفسير الصراع العالمي على انه تكتل الغرب لمحاربة الاسلام كديانة وكامة “متخيلة”، وقد يسمى البعض ذلك بحرب صليبية مستمرة رغم الحريات الواسعة التي يتمتع بها المسلمون في الدول الاوروبية واميركا وكندا والتي يكاد لا يتوفر مثيل لها في بلدانهم! اما الثورات الراهنة للشعوب العربية فهي لدى الانظمة، مؤامرات كونية لتحطيم “ممانعتها” للمخططات الامبريالية! وهي من جانب بعض الاطراف المعارضة مؤامرات لتفتيت المفتت وتقسيم المقسم! استمرارا لسايكس بيكو رقم 2 . كما ان تنظيم “الدولة الاسلامية” صناعة اميركية لانه جاء في مذكرات هيلاري كلينتون ان امر انشاء دولة اسلامية من قبل اخوان مصر الذين وصلوا للسطة ايام مرسي امر يمكن التعامل معه طالما انه تم عن طريق ديمقراطي!

قراءة المزيد

أحلام الإمبراطورية الرَّثَّة

نشأت امبراطوريات عديدة في العالم منذ القدم ومنها الرومانية والفارسية والعربية والاسبانية، لكنها انهارت جميعها تحت ضربات النهوض القومي وتوجه الامم لانشاء دول تتطابق حدودها مع الغالبيات القومية التي تسكنها. وبذلك شهدنا في القرن العشرين انهيار الامبراطورية العثمانية والبريطانية، وآخرها انهيار الامبراطورية الروسية “السوفييتية” التي سيطرت على ربع الكرة الارضية واصبحت احد قوتين عظميين في العالم، لتنهار خلال بضع سنوات وتتفتت الى دول حسب المكونات القومية.

قراءة المزيد

الكردلوجيا الإيطالية: الكرد وكردستان في المؤلفات الإيطالية.

… ولم تغفل الكردلوجيا الإيطالية الحديث عن المرأة الكردية، فقد وصفت بعض الكتابات الإيطالية المرأة الكردية بـ “ساحرات الجبال الموحشة”. وذكرت أن المرأة الكردية تختلف عن نظيرتها العربية والفارسية، في كونها تتمتع بقسط من حريتها الذاتية، وأنها تتحدث مع الرجال كمثل أهلهن، سواء أكانوا من أبناء بلدتهن، أم من الغرباء…

قراءة المزيد

طموح دولة كردستان المستقلة في خريطة الطريق لعبدالله أوجلان

… وفي نهاية هذه القراءة المطولة لكتاب خريطة الطريق، أستطيع أن أقول أن أوجلان تخلى عن طموح دولة كردستان المستقلة، ورضي بنموذج فيدرالي ضمن جمهورية وطن مشترك يحكمه دستور ديمقراطي توافقي بين الجميع …

قراءة المزيد

حوار مع بيار عقل … دعوة مفتوحة للحوار حول الثورة السورية المغدورة

تقديرنا لبيار لا يمنع من ان نختلف معه فيما يتعلق بثورة غير مسبوقة مثل الثورة السورية، التي لن يوفيها حقها من الاهتمام والتحليل والتقييم والمراجعة بضعة مقالات او بعض الردود، بل دراسات واسعة تحلل اسباب فشلها في اسقاط النظام الاستبدادي الدموي. لكن البداية في تبادل الافكار حول ما جرى وتسليط الضوء على الاخطاء واستخلاص الدروس التي تصبح زادا لثورة قادمة اكثر اتقانا ونجاحاً. لذلك رأينا توجيه اهتمام الناشطين الديمقراطيين لمثل هذه المهمة الصعبة، ولكنها الاكثر ضرورة برأيي في هذه المرحلة بعد ان وصلت الكارثة السورية الى اقصى ما يمكن احتماله والى التهديد بتحويل سوريا الى صومال اخرى، ان لم تكن قد تحولت بعد، تستنزف جميع قواها حتى النهاية، فالشعوب والبلدان المنكوبة قد تصبح خارج التاريخ اذا واجهت اوضاعا قاسية مثل سوريا، ان لم تتوفر ظروف موضوعية وذاتية تعيد الشعب والبلد للمسيرة الانسانية الحضارية.

قراءة المزيد

مراجعة شاملة للثورة السورية

بين كل هذه الاحتمالات يبدو أن مآل الحل الواقعي والمنطقي والذي يتفق مع مصلحة السوريين، السعي لإنهاء الوضع الكارثي السوري بحل سياسي تفاوضي يقيم حكما انتقاليا بكامل الصلاحيات تشارك فيه الأطراف المتصارعة، يوقف إطلاق النار ويقود عملية انتقالية تمر بدستور جديد وانتخابات تشريعية ورئاسية وعودة المهجرين وإعادة الإعمار ومواجهة المنظمات الإرهابية، داعش والنصرة، وكل من لا يقبل بوقف القتال والاحتكام لعملية سياسية ديمقراطية. سيكون التناقض الرئيسي حينها بين من يقبل بالحل السياسي الذي يقيم حكما انتقاليا يقود للديمقراطية، وبين من يسعى لإحباطه بقوة السلاح. لن يتردد المجتمع الدولي في دعم الحكم الانتقالي بقوة في وجه المنظمات الإرهابية كما حدث في العراق بعد إقصاء حكومة المالكي الطائفية الفاسدة.

قراءة المزيد

تَصدُّع الكماليّة والأُمة المُرتَجَلة

إن أوهام الأتاتوركيّة في قدرة الدولة “الحديثة” على إجراء هندسةٍ اجتماعيّة شاملة ومُجانسة قوميّة بلا نتوءات، اقتداءً بنموذج الدولة – الأمة في الغرب، على ما تقتضيه صناعةُ الدولِ والقوميّات والأمُم الحديثة، ظلّت عصيّةً على التحقّق والترجمة عسكريّاً سواء كان (بالحديد والنار) أم “مدنيّاً” ببثّ ثقافة قوميّة تركيّة، عنصريّة الطّابع والقوام، ومحاربة اللّغة والثقافة الكرديتين والحطّ من شأنهما ونُكرانهما من أصولها. إلى جانب فشلها في تحقيق وحدةٍ اجتماعية متماسكة على المستوى الطائفيّ ، أيضاً، لا سيما الانقسام السنيّ – العلويّ الواسع، فضلاً عن التفاوتات الطبقيّة الحادّة.

قراءة المزيد