
محطات عند الپولو, لعبة الملوك
..الپولو (بالفارسية, چۆگان) لعبة يمارسها فريقان على صهوات الخيل ويكون الهدف منها تسجيل أهداف ضد الفريق الخصم. يسجل اللاعبون بإمرار كرة مطاطية أو خشبية صغيرة بيضاء داخل مرمى الفريق الخصم بواسطة عصاً معقوفة النهاية..
..الپولو (بالفارسية, چۆگان) لعبة يمارسها فريقان على صهوات الخيل ويكون الهدف منها تسجيل أهداف ضد الفريق الخصم. يسجل اللاعبون بإمرار كرة مطاطية أو خشبية صغيرة بيضاء داخل مرمى الفريق الخصم بواسطة عصاً معقوفة النهاية..
…. لقد خلّف اولئك المكتشفون الپولونيون الثلاثة وراءهم الكثير من المذكّرات والمقالات، التي اصبحت مصدراً لنشر المعلومات عن كردستان والثقافة الكردية في سائر الأوساط الاوربية …..
… هنالك نقطة مهمة جدا، ألا وهي ان داريوش وخشايار وغيرهما من ملوك الاخمينيين والميديين، الذين كانوا يفاخرون بالنزعة الآرية، كانوا عموما يضعون الايلاميين في المرتبة الثانية والثالثة، التي تعلو على آريي (هرات) و (پارت) و(السند) و (خوارزم) بل واغلب الاقوام الآرية الاخرى…
… وطبعاً لم تقتصر إنجازات الكردلوجيين والكردلوجيات على المجال اللغوي؛ فقد أنجزت الكردلوجية ماركَريت رودينكو تحقيق ونشر العديد من المخطوطات والأعمال الأدبية والفولكلورية ومنها: (مم و زين) احمد خاني في 1962، (الشيخ صنعان) لفقي تيران في 1965، (ليلى والمجنون) لحارث بدليسي في 1965و (عادات و مراسم الكرد) للملّا محمود بايزيدي في 1963…
… وفي السنوات الأخيرة، إهتمّت إنتلجنسيات الشعوب الألمانية والنمساوية والسويسرية بالقضيّة الكرديّة كثيراً، وطرحتها في شتى أجهزة و وسائل الإتصال المقروءة والمسموعة والمرئيّة. ولكنّ ذلك؛ لا يعني إستيعاب سائر الشعب الألماني القضيّة الكردية، وعلى حقيقتها؛ لأنّ جلّهم لمْ يتجاوز مستوى معرفتهم لما في رواية كارل ماي!
… لنا معلومات مفصّلة عن الأكراد، منذ الفتح العربي عام 637، حين دخل العرب في علاقات مع الأكراد، و ذلك بعد فتح تكريت و حلوان، لدى المؤرّخين المسلمين كالمسعودي و الأصطخري و حمدالله و غيرهم..أمّا أهمّ المؤلّفين فهو، لاريب، الطبري (المتوفّي سنة 923)؛ فهو يورد أنّ الخليفة مروان هو إبن أمَة كرديّة. أمّا المسعودي (المتوفّي سنة 956) فهو أوّل من يعطي معلومات منتظمة عن القبائل الكرديّة….
… عندما كان الباشا في حلبجة يمضي معظم وقته وهو يدخن الشيشة ويبني حمامات جديدة ويُجري إصلاحات محلية كانت زوجته تقوم بالحكم …
… من الجليّ أن كَارزوني قد ألّف كتابه؛ بغية تمكين المبشّرين المسيحيين من مكالمة الناطقين باللهجة الكرمانجيّة الشّماليّة. ولأنّه كان يدرك أهمّيّة معرفة اللغة الكرديّة؛ فقد كتب في ذات تقرير ما فحواه أنّ بين المسيحيين أنفسهم من كان يكتب و يقرأ كلّ حسب لغته الخاصة، و مع ذلك فإن جميعهم بحاجة ماسّة لمعرفة اللغة الكرديّة؛ ليس من أجل تواصلهم اليومي مع المسلمين فحسب، بلْ من أجل تمشية معاملاتهم الإقتصاديّة مع الملّاكين الكرد و زعماء العشائر الكردية في المنطقة….
… في هذا المقال سنلقي الضوء بالبحث حول زمن و أسباب هجرة الكرد و المسار الجغرافي للمهاجرين الكرد و المشكلات و الصعوبات التي واجهتهم و التطورات في المناطق الحدودية في خراسان,حيث تشير المصادر التاريخية إن وجود القبائل الكردية في المناطق الحدودية في شمال خراسان كان جزأً من سياسة الشاهات الصفويين …
… للنقد أنواع مختلفة منها ما هو هدّام و غير ذي فائدة للأدب و الفن، و منها ما هو موضوعي وعلمي بنّاء يستفيد كتّاب الأدب من فوائده الجمة.
فالنقد البنّاء ضروري جداً لخلق أدب حداثوي متطور، ويلعب دوراً هاماً في تقدم الثقافة و الفن بشكل عام، و الجانب الأكثر غياباً في الأدب الكردي هو الجانب النقدي.