المستشرق السويدي ستيغ فيكاندر و كنوز الأدب الكردي
في سنة 1953 تلقيت دعم الجمعية الملكية و بفضلها قمت برحلة بحثية إلى سورية و لبنان بين شهري حزيران و أيلول و من هناك أعددت تقريراً رئيسياً.
لم ينته التقرير العام بخصوص نتائج بحثي حتى الآن. لأن كل مستلزمات التحضير ليست متاحة من ناحية، و من ناحية أخرى، لأنني في ربيع 1953 عينت بوظيفة بروفسور في جامعة أوبسالا التي استحوذت على كامل وقتي منذ خريف 1953.