العدالة الاجتماعية والحرية “من اليوتوبيا إلى الديستوبيا”
إن أي دعوة لقسر تطور الشعوب (أو ما يسمى بحرق المراحل) من خلال الثورات أو الانقلابات ستكو ن لها نتائج عكسية وكارثية على جميع الأصعدة، فليس التاريخ وحده مليء بالكثير من هذه التجارب البائسة بل الحاضر أيضاً!
الاستفادة من التجارب الناجحة وذلك بدراسة مسيرة التطور الاجتماعي والاقتصادي للشعوب و مساهمات النخب التي ساعدت في تمكّن الغرب من حل كلتا المعادلتين (العدالة الاجتماعية والحرية) دون الاعتماد على أي نظرية!
