دراسة الحدود الدولية بين سوريا وتركيا

شارك هذا المقال:

الولايات المتحدة الأمريكية
وزارة الخارجية
 
دراسة الحدود الدولية
العدد 163 – إصدار 6 آذار، 1978
(الحدود بين سوريا وتركيا)
مكتب الجغرافي التابع لدائرة المخابرات والبحث
 
ترجمة: عمر رسول
 
المحتوى
  • موجز عن الحدود
  • الخلفية التاريخية
  • الخط الحدودي
الحدود السورية –التركية
1- موجز عن الحدود
يبلغ طول الحدود السورية –التركية حوالي 822 كلم (511 ميل). وتمتد بين البحر الأبيض المتوسط ونقطة التقاء نهر دجلة بفش خابور في المثلث الحدودي. لقد تم تعيين الحدود بالأعمدة أو الأنهار.
2- الخلفية التاريخية:
أصبحت سورية الجغرافية التي تشمل البلدان الحالية سورية، لبنان، الأردن، وإسرائيل (فلسطين – الموقع) مقاطعة تابعة للإمبراطورية العثمانية في عام 1516م. وقد حكم السلطان التركي تلك المقاطعة عن طريق أحد الباشوات أو الحكام حتى انحلال الإمبراطورية في عام 1918م. وفي أعقاب الحرب العالمية الأولى، وقّع ممثلون عن السلطان على اتفاقية سيفر[1] في 10 آب من عام 1920م، فأصبحت مساحة تركية بموجب تلك الاتفاقية تنحصر بين أناضول الشمالية والقسطنطينية.
كما أن الاتفاقية وضعت المضائق التركية تحت إشراف لجنة أوروبية، وسلّمت ما تبقى من القسم الأوروبي من تركية إلى اليونان. وأعطيت لكل من إيطاليا وفرنسا مناطق في جنوب تركية، وقد تم الإقرار بإنشاء دولة كردية ذات حكم ذاتي، وإنشاء دولة أرمنية مستقلة. وعلى أن تكون مملكة الحجاز العربية مستقلة، في حين تم وضع المناطق العربية الأخرى تحت إشراف إدارة كلٍّ من المملكة المتحدة، وفرنسا، وإيطاليا. ولم ينته الأمر عند هذا الحدّ، بل أُكملت عملية نقل الملكية خارج نطاق الملكية التركية، ولكن لم يُنفّذ أي بند من بنود اتفاقية سيفر في داخل تركية، وسرعان ما حلّ محلّها اتفاقية لوزان في عام 1923م ليبطل مفعولها.
لقد حدّد البند 27 –الجزء الثاني، من اتفاقية سيفر الحدود بين سورية وتركية على الشكل التالي:
سيتم اختيار نقطة على الضفة الشرقية لنهر حسن ديدي Hassan Dede، حوالي 3 كيلومترات إلى الشمال الغربي من قراتاش بورون Karatash Burun، باتجاه نقطة في الشمال الشرقي سيتم اختيارها على نهر جيحون Djaihun Irmak حوالي كيلومترٍ واحد شمال بابلي Babeli، في خطٍّ سيتم تثبيته على أرض الواقع مروراً بشمال قاراتاش، ومن ذلك المكان إلى كسيك كاله Kesik Kale، أعلى مجرى نهر جيحون، ومن هناك باتجاه نقطة في الشمال الشرقي سيتم اختيارها على نهر جيحون حوالي 15 كلم إلى الجنوب الشرقي من قارسبازار Karsbazar، في خطٍّ سيتم تثبيته على أرض الواقع مروراً بشمال قره تبه Kara Tepe، ومن هناك نحو قوس في نهر جيحون يقع في غرب دُلدُل داغ Duldul Dagh، أعلى مجرى نهر جيحون، ومن هناك باتجاه الجنوب الشرقي عموماً إلى نقطةٍ سيتم اختيارها على أمير موسي داغ Emir Musi Dagh، حوالي 15 كلم إلى الجنوب والجنوب الشرقي من جياوور غول Giaour Geul، في خطٍّ سيتم تثبيته على الأرض على مسافة 18 كلم تقريباً من السكّة الحديدية مع ترك دلدل داغ لسورية، ومن هناك باتجاه الشرق إلى نقطة سيتم اختيارها على بعد (5) كم شمال أورفة، على أن يتم تثبيت خطٍّ مستقيمٍ على الأرض يمتدّ بشكلٍ عام من الغرب نحو الشرق، ويمرّ بشمال الطرق التي تربط المدن باخجه Baghche، وعينتاب Aintab، وبريدجيك Biridjik، وأورفة Urfa، على أن تترك المدن الثلاث الأخيرة لسورية. ومن هناك إلى نقطة سيتم اختيارها على نهر دجلة بين نقطة التقاء فش خابور مع دجلة والقوس الذي يشكله نهر دجلة والواقع على بعد (10) كم تقريباً إلى شمال تلك النقطة المحاذية لمجرى النهر، على أن تترك الجزيرة التي تقع عليها جزيرة ابن عمر لسورية.
وفي ذلك الأثناء، وافق الحلفاء في شهر نيسان من عام 1920 في مؤتمر سان ريمو في إيطاليا على انتداب فرنسا على كلٍّ من سورية ولبنان. وفي الأول من شهر أيلول عام 1920، تم الإعلان عن تأسيس لبنان الكبرى، وكانت تتألف من المقاطعات اللبنانية السابقة وألحق بها كل من المدن الساحلية طرابلس، بيروت، صيدا، صور ووادي البقاع. أما سورية فقد قُسِمت إلى خمسة أجزاء صغيرة: جبل الدّروز، حلب، اللاذقية، دمشق، واسكندرونة.
وفي البند السابع من اتفاقية فرنسية تركية[2] بتاريخ 20 تشرين الأول من عام 1921، المعروف باسم (اتفاقية فرانكلين –بويلون Franklin-Bouillon) جاء على أن يكون لإسكندرونة نظاماً إدارياً خاصاً (ذاتياً) بها (في إطار الانتداب الفرنسي على سورية). وقد نصّ البند الثامن من الاتفاقية المذكورة على إجراء بعض التغيرات في ترسيم الحدود بين سورية وتركية على الشكل التالي:
يجب أن يبدأ الخط الحدودي من نقطة سيتم اختيارها على خليج اسكندرونة ويتجه مباشرة إلى جنوب موقع بياس Payas، وأن يستمر باتجاه ميدان اكبس Meidan-Ekbes (على أن يترك محطة السكة الحديدية والموقع (بياس) لسورية)، ومن هناك سيتجه في خط مائل نحو الجنوب الشرقي حتى يتم التخلي عن موقع مارسوفا Marsova لسورية، وموقع كارنبا Karnaba ومدينة كلس Killis لتركية، ومن هناك إلى محطة ﭽوبان-بي Choban-bey لتكون ضمن الخط. بعد ذلك سيسير الخط مع السكة الحديدية المتجهة إلى بغداد، على أن تبقى السكّة حتى مدينة نصيبين داخل الأراضي التركية، ومن هناك سيسير الخط مع الطريق القديم بين نصيبين وجزيرة ابن عمر على نهر دجلة. على أن تبقى كل من نصيبين وجزيرة ابن عمر فضلاً عن الطريق تابعة لتركية، ولكن ينبغي أن يحتفظ البلدان بحق استخدام هذا الطريق.
ينبغي أن تعود ملكية المحطات وخطوط السكك الفرعية بين ﭽوبان-بي ونصيبين إلى تركية كونها تشكّل أجزاءً من سكة الحديد.
لقد أصدر مجلس عصبة الأمم بتاريخ 12 آب عام 1922، أصدر الفئة “آ” من الانتداب، التي تتضمن الاستقلال التام لكل من سورية ولبنان.
كما أن الملحق (1) للاتفاقية التركية الفرنسية بتاريخ 30 أيار عام 1926 قد رسمت الحدود السورية والتركية في ثلاثة قطاعات: (1) من البحر الأبيض المتوسط إلى محطة ﭽوبان- بي، (2) من محطة ﭽوبان- بي إلى نصيبين، و (3) من نصيبين إلى جزيرة ابن عمر. هذا وقد تم بموجب ملحق آخر، بتاريخ 22 حزيران عام 1929حول ترسيم الحدود التركية- السورية المتضمن في الاتفاقية بين تركية وفرنسة، ترسيم القطاع الثالث من الحدود الممتد بين نصيبين والتقاء فش خابور بدجلة في المثلث الحدودي. وفي تقرير إلى عصبة الأمم بتاريخ 3 أيار عام 1930، (الملحق (1) – المعاهدة النهائية لترسيم الحدود)، نصّ على أن يكون مجرى دجلة هو الحدّ الفاصل.
وبتاريخ 9 أيلول عام 1936، تم التوقيع على اتفاقية التحالف بين سورية وفرنسة، حيث ضمنت الاتفاقية استقلال وسيادة سورية في غضون ثلاث سنوات. و بتاريخ 3 تموز عام 1938تم تشكيل لجنة مشتركة تحت البند 14 من الاتفاقيات الفرنسية –التركية العامة ، للقيام بتعيين الحدود بين سورية وسنجق إسكندرونة. وفي 1 تشرين الثاني من عام 1938، أفادت اللجنة في تقرير لها بأنها قد تولّت مسؤولية تعيين الحدود وفقاً للفقرات الواردة في البند 4 المتعلق بوضع سنجق مع رسم خارطة بقياس 1/100,000.
وفي بروتوكول تم التوقيع عليه في إنطاكية بتاريخ 19 أيار عام 1939، تم ذكر أن عدداً إضافياً من الأعمدة قد نصبت إضافة إلى 448 عاموداً حدودياً كان قد تم تنصيبها من قبل وفقاً للتسلسل الرقمي. وبموجب اتفاقية في 23 حزيران عام 1939، أجريت بعض التغييرات على خط الحدود الممتد بين العامود 230 والعامود 419. وبترتيب من فرنسة بوصفها القوة المنتدبة على سورية بقرار من عصبة الأمم تم تحويل ملكية سنجق إسكندرونة (مقاطعة هاتاي Hatay التركية الحالية) إلى تركية بتاريخ 23 تموز عام 1939.
وقد تم الإعلان عن استقلال سورية بتاريخ 29 أيلول عام 1941. ولكن تم التوقيع على اتفاقية بين ممثلي اللجنة الوطنية الفرنسية للتحرير وسورية بتاريخ 1 كانون الأول عام 1943، منحت بموجبها معظم السلطات التي كانت تمارسها فرنسة كدولة انتداب إلى سورية وذلك بتاريخ 1 كانون الثاني عام 1944. وفي 22 شباط عام 1958 اتحدت سورية مع مصر لتأسيس الجمهورية العربية المتحدة. وقد انسحبت سورية من الجمهورية العربية المتحدة بتاريخ 28 أيلول عام 1961.
3-الخط الحدودي
لقد تم ترسيم الخط الحدودي بين سورية وتركية في أربعة قطاعات: (1) بين ميدان اكبس وﭽوبان-بي، (2) بين ﭽوبان-بي ونصيبين، (3) بين نصيبين والمثلث الحدودي العراقي، (4) بين ميدان اكبس والبحر المتوسط.
تم ترسيم الخط الحدودي في القطاع الأول وفقاً للاتفاقية الفرنسية-التركية[3] في 30 أيار عام 1926. ويمتد بين العمود رقم 213 القريب من محطة ميدان اكبس الحديدي ومحطة ﭽوبانبي (هكذا في النص الأصلي –المترجم والمقصود هو ﭽوبان – بي). وقد تم تنصيب العمود رقم 312 كجزء من علامات الحدود بين ﭽوبانبي والبحر المتوسط قبل أن ينتقل ملكية سنجق اسكندرونة إلى تركية. وحسب ما ورد في البروتوكول المؤرخ بتاريخ 19 أيار عام 1939 أن العمود 312 كان يقع على بعد كيلومترٍ واحدٍ تقريباً إلى الشمال الغربي من محطة ميدان اكبس.
لقد كان ترسيم الحدود في القطاع الأول المجاور لميدان أكبس وفق الاتفاقية المؤرخة بتاريخ 30 أيار عام 1926 على النحو التالي:
[تمتد الحدود في خط مستقيم معلّم] من الغرب إلى الشرق، وتضم السكة الحديدية، سكة حاجيلار القديمة عند النقطة التي يعبرها الطريق القادم من داناجي هويوكي Danadji Huyuki (العمود 340) والمؤدي إلى مقبرة هسسا Hassa.
(16) من النقطة المذكورة أعلاه التي تعبر سكة حاجيلار القديمة في ميدان اكبس حتى طريق هسا –اصلاحية Hassa – Islahiya road ، حيث تشكّل السكة الخط الحدودي.
(17) وخط مستقيم معلّم يمتد من الغرب نحو الشرق بين التقاطع المذكور أعلاه حتى قمة تل بوز-تبه Boz-Tepe hill
(18) وخط مستقيم يمتد من قمة تل بوز-تبه حتى جسر سكة الحديد على كوره درجي Kure .Dereci
(19) ومن الجسر المذكور وامتداداً مع الاتجاه الفعلي لكوره درجي حتى نقطة التقائه بأدنى نقطة من كوتجانلي تقريباً.
(20) ومن تلك النقطة في كوتجانلي المتصل بكوره درجي حتى أعلى نقطة فيها.
(21) ومن النقطة السابقة، وبخط يمتد حوالي 500 متر شرق خط المرتفعات (950) حتى طريق أليكار بي أوباجي بندر Alikar Bey Obaci Pendir الذي تم تركه لسورية.
(22) ومن نقطة تقع على مسافة كيلومترٍ واحد شمال أليكار، يتجه الخط الحدودي باتجاه بويوك دارميك Beuyuk Darmit (النقطة 1250)، ويمتد صوب الشرق حتى النقطة 805 على الجسر بين بالي كوي Bali Keuy (سورية) و برتكلي Pertekli (تركية).
(23) ومن النقطة 805 وبخط مستقيم حتى التقاء طريق بالي كوي سعدلي Saadli بطريق كوجانلي.
(24) ومن هناك وبخط مستقيم حتى النقطة 661.
(25) ومن النقطة 661 وبخط مستقيم حتى النقطة 682.
(26) ومن النقطة 682 وبخط عبر القمة حتى التقاء الواديين القادمين من النقطة 682 في الشرق.
(27) ومن هناك وبخط يسير مع الوادي حتى نهر سابون سويو Saboune Souyou .
(28) ومن النقطة المذكورة وبخط يسير من مجرى النهر حتى نقطة التقاء النهر بالوادي الذي يقع على مسافة 1500 متراً إلى الجنوب الشرقي من هاي أوغلو Hai Oghlou .
(29) ومن نقطة التقاء النهر بالوادي حتى طريق مردانلي جيلتاه Merdanli Chiltah.
(30) ومن النقطة تلك وعلى امتداد طريق جيلتاه حتى نقطة التقائه بطريق أكابي Akabe الذي يمرّ بالقرب من سفح جرن تبه Djeren Tepe.
(31) ومن هناك إلى طريق عفرين – سويو Afrin-Souyou عبر أكابب Akabup.
(32) ومن النقطة المذكورة أعلاه وعلى امتداد مجرى عفرين-سويو حتى نقطة التقائه بإيكي دام درسي Iki dam Deressi .
(33) ومن نقطة الالتقاء بإيكي دام درسي حتى نقطة الالتقاء بطريق كارابي إيكي دام Karrebi Iki Dam.
(34) ومن تلك النقطة وعبر خط القمة المنعطف نحو الجنوب الشرقي حتى نقطة القمة 702.
(35) ومن نقطة القمة المذكورة حتى نقطة تقاطع الوادي الضيق أكري-كين Agri-Kane مع الخط المستقيم بين النقطتين 702 -731.
(36) ومن تلك النقطة صعوداً إلى رأس وادي أكري-كين.
(37) ومن رأس الوادي إلى نقطة فصل محراب داغي Mihrab Daghi عن كارا تاش Kara Tach .
(38) ومن هناك حتى نقطة الالتقاء بالطريق الشمالي-الجنوبي القادم من تبيل Tibil إلى تهتالي Tahtali.
(39) ومن هذه النقطة إلى خط القمة المنتهي عند ذروة تشغلا تبه Tchagla Tepe.
(40) ومن تشغلا تبه، وبخط مستقيم، إلى نقطة تقع إلى جنوب أوتش أفلر Utch Evler بـ200 متر.
(41) ومن تلك النقطة وبخط مستقيم شمالي – جنوبي حتى قمة سكار مايا Sakar Maya.
(42) ومن تلك القمة وبخط مستقيم غربي – شرقي حتى نقطة تقاطع الطرق التي تقع إلى الجنوب الشرقي من كارا كويو Kara Kouyou بـ مسافة 500 متر.
(43) ومن طريق كارا كويو – تيبل حتى نقطة تقاطع الطرق شرق يازي باغي Yazi Baghi بكيلومتر واحد تقريباً.
(44) ومن تلك النقطة وعلى امتداد الطريق الشمالي الجنوبي حتى نقطة تقاطع الطرق على بعد كيلومتر واحد تقريباً في الجنوب.
(45) ومن تلك النقطة وعبر المنحدر الشديد حتى طريق عزاز- كلس Azaz –Killis الواقع إلى جنوب تيبل بـ 800 متراً.
(46) ومن هناك وباتجاه الشمال حتى مجرور المياه على بعد 600 متر إلى الشمال الغربي من أرموجا Armoudja.
(47) ومن تلك النقطة صعوداً مع طريق كلس نحو الشمال حتى نقطة تقع على بعد 400 متر من المجرور المذكور آنفاً.
(48) ومن تلك النقطة وبخط معلّمٍ شرقي –غربي حتى التقاء ذاك الطريق بالجدول المائي المتدفق صوب جامرين Chamrin و بريتشه Bretche.
(49) ومن تلك النقطة وعلى امتداد سرير الجدول المذكور آنفاً حتى نقطة التقائه بالطرق القادمة من جامرين وتل-أس-جام Tel-es-Cham.
(50) ومن تلك النقطة الممتدة مع الطريق القادم من تل-أس-جام باتجاه الشمال الشرقي حتى نقطة التقائه بالطريق بين كفر تشوتش وكلس.
(51) ومن تلك النقطة وعلى امتداد طريق كفر تشوتش Kafer Tchocth حتى التل الذي يقع على مسافة 700 متر جنوب غرب كفر حارم Kafer Harim .
(52) ومن ذلك التلّ وبخط مستقيم جنوبي-شرقي إلى نقطةٍ تقع في وادي كفر حارم على مسافة كيلومتر واحد جنوب هذه القرية.
(53) ومن تلك النقطة وبخط مستقيم تقريباً باتجاه الشمال الشرقي حتى نقطة تقاطع الطرق على بعد 700 متر تقريباً غرب سيوه Saive.
(54) ومن هناك منحدراً باتجاه الشرق مع الجدول المائي سويب Suep حتى نقطة انعطافه نحو الجنوب.
(55) ومن ذلك المنعطف وبخط غربي-شرقي حتى تقاطع طريق سيفه –هاميلي Hamili.
(56) ومن تلك النقطة وعلى امتداد طريق سيفه –هاميلي حتى نقطة تقع على مسافة كيلومتر واحد إلى الجنوب الشرقي من هاميلي.
(57) ومن النقطة المذكورة أعلاه وباتجاه الشمال حتى نقطة تقع على بعد 800 متر عن طريق كاراKara –ميزرا Mezra-هفسا Hafsa.
(58) ومن تلك النقطة وبخط مستقيم إلى نقطة تقع على مسافة 1200 متر عن قرية بغيدين Bigheidine على السكة التي تتجه من تلك القرية باتجاه الشمال الشرقي.
(59) ومن النقطة المذكورة أعلاه وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على طريق كوتشوك بكر –تاتهاموس Kutchuk Bikir –Tathamos على مسافة 150 متر جنوب الجدول المائي الذي يعبر ذلك الطريق.
(60) ومن تلك النقطة وبخط مستقيم إلى نقطة تقع على بعد 300 متر جنوب قرية تشيلديرابا Tchildiraba على الطريق بين تلك القرية وقرية تاتهاموس.
(61) ومن النقطة المذكورة أعلاه وبخط مستقيم حتى نقطة التقاء الطريقين على بعد 800 متر إلى الجنوب الغربي من سالتهان Salthan .
(62) ومن هناك وبخط مستقيم حتى الرابية الصخرية ذات الرقم 487.
(63) ومن تلك الرابية وبخط مستقيم حتى تقاطع الطرق الواقع إلى الشرق بنحو1100 متر.
(64) ومن التقاطع المذكور أعلاه وعلى امتداد الطريق الممتد باتجاه الشرق حتى إلى تلٍّ يقع بالقرب من محطة ﭽوبان –بي بما فيها المحطة أيضاً، كون المحطة تقع في الأراضي التركية أمّا مدينة ﭽوبان –بي فتقع في الأراضي السورية.
كما تم ترسيم القطاع الثاني من الحدود بموجب اتفاقية فرنسية –تركية في 30 أيار من عام 1926. ويمتد ذلك القطاع بين محطة ﭽوبان –بي ونصيبين[4] على النحو التالي:
ستمتد الحدود مع السكة الحديدية الذاهبة إلى بغداد، حيث ستبقى من تلك السكة حتى نصيبين داخل الأراضي التركية.
إن المحطات والسكك القصيرة المتفرعة عنها في القطاع بين ﭽوبان –بي ونصيبين فضلاً عن جميع التجهيزات المستخدمة حالياً في الخط الحدودي ستكون لتركية من حيث الملكية، بما أنها تشكل جزءاً من السكة الحديدية.
أما كميات الحصى المطلوبة للعمل في السكة، التي سيتم تثبيتها في أقرب تاريخ ممكن من قبل وفدين تابعين لقسم الأعمال العامة في كلا البلدين، سيتم اعتبارها على أنها مشاريع لها علاقة بالسكة.
ستشترك تركية وسورية في استخدام كل من ميناء جرابلس والسكة التي تربطها بمحطة جرابلس. وسيتم اعتبار المنطقة المربوطة بالخطّ الرئيسي والخط الفرعي اللذان يربطان بين محطة جرابلس والميناء النهري منطقة حرّة جمركياً.
وسيتم بناء محطة نهرية دولية في ميناء جرابلس.
لقد تم ترسيم القطاع الثالث بشكل مفصّل وفق البرتوكول الفرنسي –التركي في 22 حزيران عام 1929. يمتد الخط الحدودي شرقاً من نصيبين حتى جزرة Cizre (جزيرة بوتان حسب التسمية الكردية و[جزيرة ابن عمر حسب التسمية العربية]- المترجم) على نهر دجلة ومن ثم يتبع مجرى النهر حتى التقائه بخابور نهري[5] Habur Nehri (نهر فش خابور)
يتبين ترسيم القطاع في البندين (1) و( 3) كما يلي:
لقد تم ترسيم الحدود في القطاعين الأول والثاني قبل الآن، وسيتم ترسيم القطاع الثالث من قبل لجنة ترسيم الحدود وفقاً للخط التالي:
سيبدأ الخط الحدودي في القطاع الثالث من النقطة التي أشارت إليها اللجنة في اجتماعها في 28 تشرين الأول عام 1927، وقد أشارت اللجنة في ذلك الاجتماع إلى الطريق القديم كنقطة بداية. (انظر إلى محضر الجلسة رقم 25، المقطع 9 ، وقد جاء في المحضر ما يلي: “لقد قررت اللجنة بالإجماع على اتخاذ الطريق القديم كنقطة بداية للخط الحدودي في القطاع الثالث، والنقطة تقع في شرق جسر جق جق Jagh Jagh، حيث تتفرع سكة القامشلي عن طريق جزيرة ابن عمر لتتجه نحو الجنوب”).
إذاً سيتم تثبيت الحدود في البند (1) على النحو التالي:
  • من نصيبين مع الطريق (داخل تركية) إلى كويرهاسين Guirhassin ومن ثم إلى النقطة التي يقطع فيها الطريق جدول مائي موسمي، اتجاهه العام شمال شرقي وجنوب غربي، يجري باتجاه شرق كويرهاسين، يقع التقاطع المذكور على بعد 400 متر شرق غويرهاسين.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم إلى نقطة تقع على بعد 200 متر جنوب كويرهاسين.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على طريق كويرهاسين –لطيفه Latifeh على بعد200 متر من كويرهاسين.
  • ومن هناك وبخط مستقيم إلى نقطة تقع على بعد 400 متر شمال لطيفه.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على طريق نيركزلي – تل زيوانه Nerkesli –Telziuaneh على بعد 300 متر من نيركزلي.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على بعد 800 متر شمال تل جيهان Tel –Djihan.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على طريق تل جيهان –أزناور Aznaour على بعد 1000 متر من أزناور .
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع بعد 400 متر جنوب أزناور.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع في آثار أزناور –حاجورلو Hadjourlou على بعد 400 متر من أزناور.
  • ومن تلك النقطة ومع الطريق (داخل تركية) باتجاه (آثار) ديرونا آغى Derouna Agha عبر (آثار) حاجورلو و(آثار) بافورد Bavord إلى نقطة تقع على الطريق على بعد 700 متر شرق (آثار) بافورد.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى النقطة المثلثيّة، الضلع 667.
  • وبخط مستقيم من تلك النقطة حتى تقاطع سكة (آثار) بانه Baneh–دورنا آغى مع سكة عَلَقَمش –باديان Alakamish- Badian، ويقع ذلك التقاطع على بعد 500 متر جنوب شرق (آثار) دَنِك Dinik.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على قمة عزالدين داغ Izzedin Dagh.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على بعد 300 متر جنوب خراب رزا Kharab Razeh.
  • ومن هناك وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على طريق (آثار) خراب رزا – خيركوه Khergo على بعد 500 متر من خراب رزا.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى تقاطع طريق عين سر –دلاﭭى كران   Ser –Delavikiran Ain مع طريق تل ايبل Tel-Ibel – دلاﭭى كران، ويقع ذلك التقاطع تقريباً على بعد 1200 متر شمال شرق دلاﭭى كران.
  • ومن هناك وبخط مستقيم حتى طريق (آثار) تل عفريت –سرمساخ        Tel Afrit-Sarmsak في نقطة تقع على بعد 300 متر جنوب تل عفريت.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى التقاء طريق تل عفريت –بابل بطريق تل عفريت آيالا Ayala (آثار)، وتقع نقطة الالتقاء تلك على بعد 1500 متر تقريباً شرق تل عفريت.
  • ومن نقطة الالتقاء تلك وعلى امتداد طريق تل عفريت –بابل (تركية) باتجاه الطاحونة (تركية) التي تقع عند نقطة التقاء طريق زيرغوس –خراب رشك      Zergous-Karabreshk بطريق تل عفريت –بابل، وتقع الطاحونة المذكورة على بعد 1700 متر إلى الجنوب والجنوب الغربي من كلاني Kelani .
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة على طريق بابل –تل باغا Babil-Tel Bagha، على بعد 500 متر إلى الشرق والجنوب الشرقي من بابل.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على الجدول المائي الذي يجري من الشمال نحو الجنوب الشرقي من بابل، وتقع تلك النقطة على بعد 500 متر جنوب بابل.
  • ومن هناك وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على طريق بابل-تل باغا، على بعد 500 إلى الجنوب الشرقي من بابل.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم باتجاه وسط قرية دومبوليه Domboulieh حتى نقطة تقع على بعد 600 متر إلى الجنوب الغربي من دومبوليه.
  • ومن هناك وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على طريق دومبوليه –قزه رجب Kaza Redjeb على بعد 400 متر من دومبوليه.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على طريق دومبوليه –كردسي Kerdessi على بعد 400 متر من دومبوليه.
  • ومن هناك وبخط مستقيم باتجاه الشمال الشرقي للخط في الفقرة السابقة حتى نقطة تقع على طريق دومبوليه –كاني سبي Kanissipi .
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على بعد 400 متر جنوب كاني سبي.
  • ومن هناك وبخط مستقيم حتى نقطة تقع على بعد 400 متر إلى الجنوب الشرقي من كاني سبي على الجدول المائي الموسمي المتجه بجريانه من الغرب نحو الشرق ليجري جنوب كاني سبي.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة التقائه بالطريق الذي يقع على بعد 1900 متر تقريباً إلى الشمال الشرقي من قرية قصر ديب Kasar Dib (قرية شمالية) تقع على بعد 2800 متر تقريباً إلى الجنوب الشرقي من كاني سبي.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم حتى نقطة التقاء طريق عين ديوار –أرنباط Aindivar-Arnabat بالجدول المائي الموسمي المتجه بجريانه من الجنوب الغربي نحو الشمال الشرقي ليجري على بعد 800 متر تقريباً شمال غرب عين ديوار الغربية. وتقع هذه النقطة على بعد 2600 متر تقريباً إلى الشمال الشرقي من قرية أرنباط، وعلى بعد 1100 متر تقريباً شمال غرب قرية عين ديوار.
  • ومن هناك وبخط مستقيم نحو الشمال الشرقي حتى نقطة التقائه بذروة الخط الذي يطلّ على مجرى سقلان Saklan (جدول مائي بين عين ديوار والجسر الروماني- -Pira pafitويعرف باسم “سقلانى مَما” -المترجم). وتقع نقطة الالتقاء تلك على بعد 1600 متر إلى الشمال الغربي من عين ديوار الغربية.
  • ومن النقطة المذكورة أعلاه على خط الذروة الذي يطلّ أولاً على مجرى سقلان ومن ثم يستمر بين جدولين مائيين موسميين يتجهان بجريانهما من الجنوب الغربي نحو الشمال الشرقي باتجاه سقلان، لينتهي أخيراً عند نقطة التقاء سقلان بطريق عين ديوار –جزيرة ابن عمر، وتقع نقطة الالتقاء تلك على بعد 1000متر تقريباً إلى الشمال الشرقي من طاحونة جيت Djeidt.
  • ومن نقطة التقاطع المذكورة أعلاه وعبر طريق عين ديوار –جزيرة ابن عمر حتى نقطة تقع على بعد 350 متر شمال الطريق المذكور.
  • ومن تلك النقطة، وعبر خط الذروة القريب من شجرة معزولة تقع على بعد 700 متر تقريباً إلى الشمال الشرقي من النقطة السابقة ليصل إلى دجلة في نقطة تقع على بعد 750 متر تقريباً من رأس فرع دجلة الصغير الذي يحيط بمدينة جزيرة ابن عمر من الجنوب.
  • ومن تلك النقطة وبخط مستقيم باتجاه الشمال الشرقي عبر النهر حتى أدنى نقطة من وادي دجلة.
البند (3)
سيتم تحديد الحدود على دجلة اعتباراً من النقطة المذكورة في الفقرة 35 من البند الأول حتى التقاء دجلة بخابور (فش خابور).
وقد تم تعيين الحدود في القطاع الرابع من قبل لجنة فرنسية-تركية خلال 1938-1939[6] . من العمود 312 في التعيين السابق (العمود 1 في تعيين الحدود لعامي 1938-1939)، يمتد الخط نحو الغرب إلى قراصو Karasu ومن ثم يسير مع وادي نهر قراصو حوالي 21 كيلومتراً (13 ميلاً). ومن هناك يتجه الخط الحدودي نحو الجنوب ليشكّل نصف دائرة كبيرة على السهول في شرق وجنوب شرق آميك غولو Amik Golu ، ومن ثم يسير مع مجرى نهر عفرين Afrin Suyu لمسافة قصيرة. بعد ذلك يسير الخط الحدودي مع أورونتس Orontes (نهر العاصي) حوالي 30 كيلومتراً (19 ميلاً) ومن ثم ينعطف نحو الغرب عبر منطقة جبلية حتى كارا دوران Kara Douran. ومن ثم يسير الخط مع وادي كارا دوران حتى البحر المتوسط.
إن برتوكول 19 أيار لعام 1939 لم يشر فقط إلى تنصيب أعمدة حدودية إضافية على الأعمدة 448 الموضوعة بالتسلسل الرقمي من قبل، وإنما أشارت أيضاً إلى أن الخط الحدودي يسير مع وادي كل من كاراسو، ونهر عفرين، والعاصي.
لقد جرت تغييرات كثيرة على ترسيم الحدود بموجب اتفاق فرنسي وتركي تم التوقيع عليه في أنقرة في 23 حزيران عام 1939.
البند 1 : بموجب ذلك الاتفاق، توافق فرنسة على تعديل الحدود الوارد ذكرها في البروتوكولات 30 أيار، عام 1926، و22 حزيران، عام 1929، و3 أيار، عام 1930:
  • من النقطة التي يعبر فيها نهر كارا سو Kara-Su خط الحدود الحالي إلى العلامة الحدودية التي تحمل الرقم (230 ) من أجل أن يتطابق ذلك مع ما تم الإقرار به على أرض الواقع بموجب البروتوكول الموقّع في أنطاكية في 19 أيار، عام 1939، وبتفاهم على أن تمنح قرية جوميد Guemidالواقعة بين العلامة الحدودية ذات الرقم 17 والعلامة 20 بشكل تام إلى تركية، ومن العلامة ذات الرقم 221 ينبغي أن ينضم الخط الحدودي إلى العلامة ذات الرقم 230 مباشرة، تاركاً بذلك الطريق من يني شهر Yenishehr إلى أنطاكية داخل الأراضي التركية.
  • ومن العلامة ذات الرقم 419 وباتجاه الشمال الشرقي حتى نقطة تقع إلى الجنوب الغربي من أسكوران، Askorane بمسافة 1200 متر تقريباً. ومن تلك النقطة مروراً بشرق أنسكوران Anskorane (كما في النص الأصلي) وكوجا قايراق Godja-Qairaq ومن ثم باتجاه الشمال حتى نقطة تقع إلى الشمال الشرقي من كوجا-قايراق بمسافة كيلومتر تقريباً.
ومن تلك النقطة ينبغي على الخط الحدودي أن يمتد نحو الغرب حتى نقطة تقع على بعد كيلومتر شمال القلعة المدمرة، ومن ثم باتجاه الجنوب الغربي إلى التلّة 1010 (غرب القلعة المدمرة) ويتواصل الخط في الاتجاه ذاته على امتداد الوادي الضيق في شمال راتشورت Rachourte الذي يظهر للعيان بالقرب من نهر كارا –دوران Kara- Dourane ومن ثم يسير مع النهر حتى البحر.
تعدّ هذه الدراسة للحدود الدولية واحدة من سلسلة دراسات ذات الخصوصية التي أعدّها مكتب الجغرافي ودائرة الاستخبارات والبحث التابعين لوزارة الخارجية، وفقاً لشروط مكتب الإدارة والتداول الرخيص ذات الرقم آ-16.
يمكن للوكالات الحكومية أن تحصل على المزيد من المعلومات والنسخ من هذه الدراسة من مكتب الجغرافي، الغرفة 8742، وزارة الخارجية، واشنطن D.C 20520
(الهاتف: 632-2021 أو 632-2022).
———————-انتهت—————————
[1] اتفاقية سيفر هي اتفاقية السلام مع تركية، وقد تم التوقيع عليها في 10 آب، عام 1920(مع خرائط). الرقم المتسلسل للاتفاقية في المملكة المتحدة هو 11 (عام 1920) [الضابط 964 ]
[2] الاتفاقية الفرنسية – التركية: أنغورا (الاسم القديم لأنقرة الحالية حتى عام 1930 -المترجم) في 20 تشرين الأول عام 1921. سلسلة اتفاقيات عصبة الأمم، المجلد 54 ، رقم الاتفاقية 1284 من الصفة 177 إلى الصفحة 193.
[3] الاتفاقية الفرنسية-التركية. أنقرة في 30 أيار عام 1926. . سلسلة اتفاقيات عصبة الأمم، المجلد 54 ، رقم الاتفاقية 1285 من الصفة 195 إلى الصفحة 229.
[4] الحدود (التركية –السورية القطاع الثاني، ﭽوبان –بي ونصيبين. لجنة ترسيم الحدود التركية –السورية ، 25 نيسان، عام 1929، 14 صفحة، قياس 1:50,000 .
[5] خريطة بقياس 1:50,000 للقطاع الثالث للحدود التركية –السورية، من نصيبين إلى جزيرة ابن عمر تم مسحها من قبل لجنة ترسيم الحدود) تشرين الأول عام 1927 ، سبع صفحات.
[6] (الحدود السورية- هاتاي) (هاتاي –Hatay ، هو الاسم التركي لسنجق اسكندرونة –المترجم) 15 نيسان عام 1939. صدرت من الجانب التركي عام 1942، في 7 صفحات، بقياس: 1:50,000

شارك هذا المقال: