البرازية في وثائق الأرشيف العثماني

شارك هذا المقال:

يصف أحمد وصفي زكريا البرازية بأنهم : ” مجموعة عشائر متحالفة اسمها علادينان وبيجان أو بيزان و شدادان و زروان و دنان و قره كيجان و أوكيان و ومعافان و ديدان , ويقدر العارفون عددهم بـ 9000 بيت, يقيم معظمهم داخل الحدود الشامية في قضاء عين العرب , و الباقي داخل الحدود التركية في سهل سروج الفسيح … “[1]

و قد كان لهذا التحالف العشائري من الموجبات و الضرورات ما مكنه من لعب دور هام في مفاصل الأحداث التاريخية للجغرافيا التي تواجدت بها العشائر المكونة لهذا التحالف .

و يمكن للباحث , أن يصادف في وثائق أرشيف الدولة العثمانية ذكر هذا التحالف في مناسبات و أحداث متنوعة , تم تصنيفها في عدد من العناوين :

أولاً – البرازية و الجيش العثماني :

يبدو من بعض الوثائق العثمانية , أن العلاقة بين البرازية و المؤسسة العسكرية العثمانية كانت بين مدٍ وجزر , إذ تراوحت هذه العلاقة – حسب الوثائق – من استياء بسبب الاستبعاد من ألوية الحميدية  , إلى الامتناع عن المشاركة في تجهيز الجيش , إلى محاربة هذا الجيش .

فالوثيقة ذات الرقم 2243 من المجلد 92 رمز الخزانة DH.MKT. تاريخ 1899م , توثق استياء البرازية من استبعاد بعض أفرادهم من لواء فرسان الحميدية :

“تبين أن سبب طلب عزل الضابط المسؤول[2] في أورفا حقي باشا كان افتراءات أفراد عشيرة البرازية الذين تم استبعادهم من لواء فرسان الحميدية , وأنه يؤدي واجبه كما يجب , و أنه يمكن تجنب هكذا مشاكل بتشكيل عدد من ألوية الحميدية من أفراد العشائر[3] .”

في حين نجد أن الوثيقة ذات الرقم 152 من المجلد 11355 رمز الخزانة BEO تاريخ 1892م توثق امتناع البرازية عن دفع الالتزامات المالية – العسكرية المفروضة عليهم :

“امتناع عشائر البرازية و الكبسي و العشائر الساكنة في قضاء سروج و ناحية حران التابعين لسنجق أورفا عن دفع الرسوم الأميرية الخاصة بتشكيل لواء الحميدية .”

بينما الوثيقة ذات الرقم 312 من المجلد 12898 رمز الخزانة C..AS تاريخ 1799م , تروي امتناع البرازية عن المشاركة بالرجال في حملة عسكرية عثمانية متجهة إلى فلسطين و مصر :

“رغم تدوين الفرمان المتعلق بإرسال الفرسان من عشائر الدوغارلي و البرازية  من ولاية الرقة برفقة قائد العسكر إلى غزة و الرملة[4] و مصر في سجلات محكمة الرها , نبين استحالة إعداد و تجهيز القوات المذكورة بسبب تعرض عشيرة الدوغارلي للإبادة[5] و فقر حال عشيرة البرازية .”

ليصل الحال في الوثيقة ذات الرقم 1642 من المجلد 21 رمز الخزانة HAT تاريخ 1845م , إلى مرحلة محاربة الجيش العثماني , الذي قرر تأديبهم بسبب اتخاذهم قرار عدم إرسال الرجال للمشاركة في جيش عربستان :

“ترقية قول أغاصي[6] الطابور الأول من اللواء السادس مشاة الحاج محمد آغا إلى رتبة بينباشي إثر البطولة التي أظهرها في محاربة عرب العنزة و تعرضه لجروح , حيث أنهم  قاموا بالإغارة على الحيوانات التي تم اغتنامها نتيجة الصدامات التي جرت مع عشيرة البرازية في أورفا الذين رفضوا إرسال العساكر للانضمام إلى جيش عربستان .”

ثانياً – البرازية و مسألة بيراجيك :

لا تزال الذاكرة الشعبية للعشائر البرازية تحتفظ بحكايات بطولات الأجداد في بيراجيك[7] . و يمكن حصر أحداث بيراجيك هذه بين عامي 1831 – 1845 م , وذلك من التواريخ التي تحملها الوثائق المتعلقة بهذا الموضوع , الذي يمكن اختصاره بقيام شبه اتفاق بين أهالي بيراجيك – المدينة , و عشائر الريف من البرازية وغيرهم , ضد العثمانيين , و بدء الاقتتال ومحاصرة القوات العثمانية المتواجدة في المدينة و اضطرارها للاحتماء بقلعة بيراجيك , ومن ثم مجيء النجدة العثمانية .

و النصوص التالية توثق هذه الأحداث :

الوثيقة ذات الرقم 389 من المجلد 20707 /R رمز الخزانة HAT تاريخ 1831م :

“طلب إرسال النجدة , المرسل من قبل متسلم بيراجيك لطف الله آغا , بسبب اتحاد العشائر البرازية و الملّية  مع بعض المفسدين في الرقة , وقيامهم بالإغارة على بيراجيك ,و قيام المتسلم و رفاقه بالاحتماء بالقلعة  و المقاومة .”

الوثيقة ذات الرقم 389 من المجلد 20707/ İ رمز الخزانة HAT تاريخ 1831م :

“كتاب بختم قائم مقام حلب محمد باشا حول ضبطه للرسائل المرسلة من عشائر الرها و بيراجيك و البرازية إلى رئيس عشيرة بازيكي[8] المطيعة للدولة وعشيرة أخرى لم يذكر اسمها و قيامه بإرسالها[9] .”

الوثيقة ذات الرقم 389 من المجلد 20707/P رمز الخزانة HAT تاريخ 1831م :

“اتحاد أهالي بيراجيك مع البرازية و الكيتكان و الملية من عشائر الرقة و قيامهم بالعصيان , و انسحاب المتسلم و رفاقه إلى القلعة و مقاومتهم للعصيان , و إرسال محمد باشا قائم مقام حلب المدافع و الجنود إثر طلب النجدة منه .”

الوثيقة ذات الرقم 389 من المجلد 20707/G رمز الخزانة HAT تاريخ 1831م :

“قيام العصيان ببيراجيك و مشاركة عشائر البرازية والملية في هذا العصيان و مقاومة المتسلم لطف الله آغا و رفاقه للعصيان في القلعة , و إرسال النجدة لهم .”

الوثيقة ذات الرقم 1286 من المجلد 101217 رمز الخزانة İ..DH.. تاريخ 1845م :

“تحرك مشير [10] جيش عربستان لتأديب عشيرة البرازية الموجودة في أورفا .”

الوثيقة ذات الرقم 169 من المجلد 8943 رمز الخزانة İ..DH.. تاريخ 1847م :

“تم تنفيذ أمر صرف الراتب المخصص لمصطفى ابن البينباشي محمد آغا من جيش عربستان الذي جرح وتوفي خلال مسألة عشيرة البرازية و إعلان الأمر أمام ضباط الجيش .”

ثالثاً – البرازية و الكيتكان :

إن التدقيق في الوثائق السابقة يُلفت النظر إلى العلاقات المتباينة التي جمعت البرازية مع غيرها من العشائر الكردية و العربية .

و قبل الخوض في مسألة الخلاف البرازي – الملي , و علاقة البرازية مع غيرها من العشائر , لا بد من إثارة مسألة العلاقة بين البرازية و الكيتكان , من حيث صلة هذا الموضوع بمسألة بيراجيك .

من المنظور العشائري الشعبي , لا تعتبر عشيرة الكيتكان نفسها جزءً من البرازية , وكذلك البرازية . رغم الروايات الشعبية القائلة بالأصل المشترك للبرازية والكيتكان . و قد اختلف الباحثون أيضاً حول هذا الموضوع , فمنهم من اعتبر الكيتكان جزءً من التحالف البرازي من أمثال محمد أمين زكي بك[11] , في حين لم يذكرهم آخرون ضمن هذا التحالف من أمثال أحمد وصفي زكريا [12] .

و الوثائق العثمانية تميل إلى الرأي الثاني في هذا الخصوص , إذ أنها تورد ذكر العشائر البرازية و الكيتكان منفصلة في معرض الحديث عن مسألة بيراجيك , كما في الوثيقة ذات الرقم 389 من المجلد 20707/A رمز الخزانة HAT تاريخ 1831م :

“اتحاد العشائر البرازية و الملية و الكييتكان مع أهالي بيراجيك و قيامهم بالعصيان , و على إثرها قيام متسلم بيراجيك لطيف آغا[13] و رفاقه بالانسحاب إلى القلعة و طلبهم النجدة و الإمداد .”

و أيضاً يرد في وثيقة يتيمة ذكر اعدام  ” كرعو ” , ويشار إليه كمسبب للاقتتال العثماني البرازي , وقد وصفته حاشية الوثيقة بأنه كيتكاني , و الوثيقة ذات الرقم 66 من المجلد 1261 رمز الخزانة İ..MVL. تاريخ 1845م :

“إعدام الشقي المدعو كرعو[14] الذي كان السبب في المحاربة التي وقعت مع عشيرة البرازية .”

رابعاً – علاقة البرازية مع العشائر الملية

على الرغم من التحالف الذي كان قائماً بين البرازية و الملية و الكيتكان أثناء مسألة بيراجيك , إلاً أن صراعاً و اقتتالاً شرساً قد نشب بين البرازية و الملية بين عامي 1906 – 1909م حسب الوثائق العثمانية .

و الذاكرة الشعبية لعشائر منطقة كوباني , لا تزال تحتفظ بتفاصيل وصول إبراهيم باشا الملي إلى المنطقة في خضم هذه المسألة .[15]

و كان إبراهيم باشا الملي زعيم العشائر الملية[16] قد اختار الولاء للعثماني و تدرج بالرتب في الجيش العثماني حتى نال لقب الباشا .

و يبدو أن الأيديولوجيا كانت سبباً في الصراع البرازي – الملي , إلى جانب الأسباب العشائرية التقليدية الأخرى ,و التي انتهت كما يفهم من الوثائق الآتية بالتدخل العثماني لإصلاح ذات البين :

الوثيقة ذات الرقم 285 من المجلد 184 رمز الخزانة Y..MTV. تاريخ 1906م :

“الأحداث[17] التي جرت بين العشائر الملية و البرازية و التدخل[18] لإقامة الصلح بينها .”

الوثيقة ذات الرقم 2858 من المجلد 214314 رمز الخزانة BEO تاريخ 1906م :

“البرقية الواردة من ولاية حلب , المتضمنة محاولة رئيس عشائر الملية إبراهيم باشا [19]جمع الرجال من ماردين و ديار بكر بهدف الهجوم على عشائر البرازية و العنزة في ولاية حلب .”

الوثيقة ذات الرقم 2875 من المجلد 215562 رمز الخزانة BEO تاريخ 1906م :

“تم الحلول دون وقوع أية أحداث محتملة بين عشائر البرازية و العشائر الملية نظراً للمشاحنات القائمة بينهم .”

الوثيقة ذات الرقم 2791 من المجلد 27 رمز الخزانة DH.MKT. تاريخ 1909م :

“إرسال البرقية الواردة من ولاية ديار بكر المتعلقة بإعادة القوات العسكرية التي كان سابقاً في ويران شهر [20] إلى أماكنها بسبب تعرض العشائر الملية للهجوم من قبل العشائر البرازية و فيدون كازاكيس[21]و الجبور و القرة كيج , إلى وزارة الحربية .”

خامساً – علاقة البرازية مع العشائر الأخرى :

يفهم من مضمون الوثائق العثمانية التي تتحدث عن البرازية , أن العلاقات العشائرية التقليدية كانت تسود بين البرازية و غيرها من المكونات التي تشاركت معها نفس الجغرافيا , فالإغارة , و السلب , و القتل كانت أحداثاً اعتيادية و ثقتها نصوص كثيرة من الأرشيف العثماني , و لعل أكثر العشائر التي اصطدمت معها البرازية – و غيرها من عشائر المنطقة – هي عشيرة العنزة , و ذلك على ما يبدو بسبب مزايا الموقع الجغرافي الواقع ضمن نفوذ البرازية , و الصراعات الاقتصادية المنشأ على مقاييس المجتمع العشائري السائد كما يلاحظ في الوثائق التالية :

الوثيقة ذات الرقم 43 من المجلد 93 رمز الخزانة A.}MKT. تاريخ 1845م :

“كتاب والي حلب و الرقة عثمان باشا بخصوص إسكان عشائر البرازية و الملّية و الشيخان في المناطق الخالية اتقاءً لشر أشقياء العنزة .”

الوثيقة ذات الرقم 761 من المجلد 32 رمز الخزانة MVL تاريخ 1861م :

“استجواب شيمو البرازي الذي سرق فرس عبد الله بن حمادة من عشيرة بني سعيد التابعة لحلب و التحري عن أصدقائه  “.

الوثيقة ذات الرقم 354 من المجلد 19 رمز الخزانة DH.MKT. تاريخ 1894م :

“طلب منع تعدي رئيس المحكمة التجارية في حلب مرعي أفندي على أراضي (شيخو . ب . هو )من عشيرة البرازية في حلب.”

الوثيقة ذات الرقم 20 من المجلد 16 رمز الخزانة DH.TMIK.M.. تاريخ 1896م :

“منع تعديات محمود أتاش أوغلو و أعوانه من عشيرة البرازية مع رضا بيك من عشيرة حسنانلي على القرى المجاورة .”

الوثيقة ذات الرقم 22 من المجلد 88 رمز الخزانة DH.TMIK.M.. تاريخ 1896م :

“استعادة الحيوانات التي سلبت من باسينلر[22]و  معبر ولي بابا[23] و طاهر كاديجي و جبل سيناك[24] من قبل قيادة اللواء الثامن حميدية , و تبليغ ولاية بتليس لاستعادة حيوانات أهالي ضيادين[25] التي سلبت من قبل  لصوص [26]عشائر البرازية و الحسنانلي.”

الوثيقة ذات الرقم 104 من المجلد 90 رمز الخزانة DH.TMIK.M.. تاريخ 1901م :

“قيام حسين باشا الحيدرانلي[27]بسلب أغنام تاجر الماشية توفيق أفندي التي قام بجلبها من روسيا بجوارقره كليسه[28] و حصوله على أغنام أخرى من روسيا , ومن ثم قيام أشخاص من عشيرة البرازية بالهجوم على قرية كاليسالو و أخذهم لتلك الأغنام .”

الوثيقة ذات الرقم 284 من المجلد 55 رمز الخزانة Y..MTV. تاريخ 1906م :

“قيام 600 فارس بالهجوم على عشيرتي البرازية و السيالة وسلب حيواناتهم و قتل عدد منهم في منطقة شيخ عيسى .”

سادساً – البرازية و المسألة الأرمنية :

فيما يلي , بعض من نصوص الأرشيف العثماني التي وثقت لدور لعبه بعض الكرد البرازية , خلال المسألة الأرمنية المندية للجبين , مع الإشارة طبعاً أنها حالات فردية لا يصح إسقاطها و تعميمها :

الوثيقة ذات الرقم 138 من المجلد 48 رمز الخزانة DH.TMIK.M.. تاريخ 1902م :

“إلقاء القبض على البعض من أرمن بولانيك[29]بجوار ألشكيرد أثناء فرارهم إلى روسيا بمساعدة مها بنت زيرك و خالد بيك من عشيرة البرازية , و لزوم اتخاذ التدابير اللازمة لمنع تكرار حوادث مماثلة في المناطق الحدودية .”

الوثيقة ذات الرقم 2774 من المجلد 51 رمز الخزانة HR.SYS. تاريخ 1903م :

“إلقاء القبض على أكوب أورانيان رئيس المجلس العمومي للطاشناق في وان و بيتليس و موش و ملاذكرد و ألشكرد , و صورة عن رسالة الشكر المرسلة من المطران ساهاك أفندي وكيل مطرانية وان إلى والي وان , والمتضمنة سروره من القاء القبض على أورانيان , و توقيف أحد عشر أرمنياً من بولانيك بين حي و ميت أثناء فرارهم من جهة ألشكرد إلى روسيا , بعد أن أبلغ عنهم اثنان من عشيرة البرازية .”

سابعاً – متفرقات عن البرازية :

و يصدف أيضاً أن نجد من نصوص الأرشيف العثماني , وثائق تروي أحداثاً يومية متعلقة بالبرازية , اعتيادية و غير اعتيادية , وبعض السجلات الخاصة بتعدادهم :

الوثيقة ذات الرقم 43 من المجلد 68 رمز الخزانة A.}MKT.MVL. تاريخ 1850م :

“فرض الدية و الحكم بعقوبة السلاسل[30] على درويش زوج فاطمة من عشيرة البرازية الذي قام بقتلها .”

الوثيقة ذات الرقم 583 من المجلد 142 رمز الخزانة MVL تاريخ 1858م :

“كتاب مشير جيش الأناضول و مذكرة قيادة الجيش عن التصرف غير اللائق الذي أبداه آغا عشيرة البرازية  القاطنة في ناحية صوفي[31] جعفر آغا أثناء إجراء القرعة الشرعية في الناحية المذكورة .”

الوثيقة ذات الرقم 37 من المجلد 41 رمز الخزانة Y..EE.. تاريخ 1909م :

“السجل الخاص بأسماء مضارب عشيرة البرازية و عدد أفراد كل منها .”

الوثيقة ذات الرقم 83 من المجلد 1 رمز الخزانة DH.TMIK.M.. تاريخ 1899م :

“تطبيق الإجراءات القانونية بحق القول أغاصي رشيد آغا و اليوزباشي عبد الله آغا من عشيرة البرازية  , لقيامهما بقتل سعيد آغا من ألشكيرد[32]

الوثيقة ذات الرقم 88 من المجلد 3 رمز الخزانة DH.TMIK.M.. تاريخ 1900م :

“القاء القبض على الفراريين رشيد و خطيب من قرية شاهنازار من عشيرة البرازية المتهمين بقتل أسد آغا من قرية واهر و سوقهما إلى المحكمة .”

 


[1] انظر كتاب عشائر الشام ج2 – أحمد وصفي زكريا – دار الفكر- دمشق 1947 – صفحة  670 – معد الدراسة .

[2] Kumandan – معد الدراسة .

[3] عشائر أورفا – معد الدراسة .

[4] ناحية الرملة التابعة للقدس , فلسطين – أسماء الأماكن العثمانية – طاهر سزان – صفحة 418 – معد الدراسة .

[5] هكذا ترد في الوثيقة حرفياً mahvolduğu – معد الدراسة .

[6] رتبة في الجيش العثماني – معد الدراسة .

[7] قضاء بيراجيك – أورفا – أسماء الأماكن العثمانية – طاهر سزان – صفحة 85 – معد الدراسة .

[8] BAZİKİ- معد الدراسة .

[9] على الأغلب إلى الباب العالي ,  و مما يفهم من حاشية الوثيقة أن الرسالة كانت تتضمن تحريضاً  لهذه العشيرة كي تشارك العصيان ضد العثمانيين – معد الدراسة .

[10] هذه الرتبة كانت تعادل رتبة المارشال في الجيش العثماني – معد الدراسة .

[11] انظر تاريخ الكرد وكردستان – محمد أمين زكي – مطابع زين الدين لبنان – 1931م – صفحة 403 – معد الدراسة .

[12] انظر كتاب عشائر الشام ج2 – أحمد وصفي زكريا – دار الفكر- دمشق 1947 – صفحة  672 – معد الدراسة .

[13] يبدو أنه نفس المتسلم المذكور في الوثيقة السابقة لطف الله آغا , و هذه الوثيقة تكرر ما جاء في الوثيقة السابقة مع بعض التفاصيل و الإضافات , كما سترد بعض التفاصيل الأخرى في وثيقة لاحقة – معد الدراسة .

[14] لعله “كرعي موسي” البطل الذي يرد ذكره بكثرة في الموروث الشعبي لكوباني بين عشيرة الكيتكان و بخاصة الموسكان  – معد الدراسة .

[15] انظر كتاب عشائر كردستان – د. أحمد عثمان بكر – رابطة كاوا للثقافة الكردية – عام 2001م – صفحة 143-167 – معد الدراسة .

[16] انظر كتاب عشائر الشام ج2 – أحمد وصفي زكريا – دار الفكر- دمشق 1947 – صفحة  664 – معد الدراسة .

[17] يحمل الموروث الشعبي حكايات عن حدوث اقتتال  بين العشائر الملية و البرازية  في ريف أورفا الجنوبي بداية القرن الماضي – معد الدراسة .

[18] من الواضح أن السلطات العثمانية المحلية هي التي تدخلت لوقف الاقتتال – معد الدراسة .

[19] انظر كتاب عشائر الشام ج2 – أحمد وصفي زكريا – دار الفكر- دمشق 1947 – صفحة  667,668 – معد الدراسة  .

[20] قضاء ويران شهر – أورفا – أسماء الأماكن العثمانية – طاهر سزان – صفحة 419 – معد الدراسة .

[21] جماعة من الأرمن كانت متحالفة مع البرازية حسب ما يرد في حاشية الوثيقة – معد الدراسة .

[22] ناحية باسينلر ولاية أرزوروم – أسماء الأماكن العثمانية – طاهر سزان – صفحة 238 – معد الدراسة .

[23] ناحية ولي بابا ولاية أرزوروم – المرجع السابق – صفحة 511 – معد الدراسة .

[24] أيضاً من الأماكن التابعة لولاية أرزوروم – معد الدراسة .

[25] بلدة ضيادين على حدود أرمينية – معد الدراسة .

[26] الوثائق العثمانية تستخدم لفظ ” أشقياء” Eşkiya للإشارة إلى اللصوص و قطاع الطرق و المجرمين و الخارجين عن القانون – معد الدراسة .

[27]  قضاء حيدران – سنجق أرزينجان – المرجع السابق – صفحة 229 – معد الدراسة .

[28] قضاء قره كليسه – سنجق بيازيد – ولاية أرزوروم – المرجع السابق – صفحة 280 – معد الدراسة .

[29] قضاء بولانيك – سنجق موش – ولاية أرزوروم – المرجع السابق – صفحة 94 – معد الدراسة .

[30] كانت تسمى pranga وهي عبارة عن سلاسل غليظة كانت توضع على أقدام المحكومين بالأشغال الشاقة , وكانت تضاف إلى حلقات السلسلة أوزان إضافية بهدف التعذيب – معد الدراسة  .

[31] Sofi هكذا في الوثيقة , و لم يتم العثور اسم ناحية عثمانية  بهذا الاسم  , و لكن بالنظر إلى سكن عشيرة البرازية في هذه الناحية فهي على الأغلب ضمن الحدود الإدارية لأورفا الحالية – معد الدراسة .

[32] قضاء ألشكيرد –  سنجق آغري – أسماء الأماكن العثمانية – طاهر سزان – صفحة 166 – معد الدراسة .

شارك هذا المقال: